New Step by Step Map For أسباب الفجوة بين الأجيال
New Step by Step Map For أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
الصراع ليس له علاقة بالعمر أو اختلافات الأجيال أكثر من ارتباطه بالسلطة – من يمتلكها ومن يريدها ، يقول ديل: “إن ما يسمى بفجوة الأجيال هو ، في جزء كبير منه ، نتيجة لسوء الفهم وسوء التواصل ، ويغذيها انعدام الأمن العام والرغبة في النفوذ من المفيد التعرف على أعراض الصراع ، والأهم من ذلك ، تحديد الأسباب الفعلية للنزاع والقضاء عليها – أو منعها. تشمل أعراض الصراع ما يلي:
لقد عاصرت الأجيال الحالية تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ونشأت في عالم تظهر فيه تقنيات جديدة كل يوم. وهذه التكنولوجيا تتنامى يومًا بعد يوم حتى وصلنا إلى عصر الروبوتات، والذكاء الاصطناعي، وتمكين الأنظمة من التعلم والقدرة على تحليل البيانات وحل المشكلات واتخاذ القرارات في محاكاة مع الجنس البشري. وبهذا أصبحنا أمام جيل عاصر الثورة الرقمية والرقمنة وتحويل المعلومات النظرية إلى تنسيق رقمي يمكن تخزينه ومعالجته ومشاركته بكل سهولة، جيل يعتمد على إنترنت الأشياء وربط كل شيء في الحياة بمستشعرات ذكية وأجهزة تتصل تلقائيًّا بالإنترنت وتقوم بجمع البيانات بدلًا عنه، جيل يستخدم الحوسبة السحابية في تخزين المعلومات عبر الإنترنت ويحميها بالتشفير والأمن السيبراني.
وهكذا يتضح لنا قدر التباين المعرفي التكنولوجي بين الجيلين وسط هذا الكم من عدم تكافؤ الفرص، فكل جيل منهم عاصر سياقات تكنولوجية مختلفة اختلافًا كبيرًا عن الجيل الآخر، في حين أن الجيل الأكبر لا يستطيع مواكبة هذه القفزات التقنية الهائلة والسريعة؛ لأنه لم يتعرض لهذا القدر من التقنيات حينما كان في نفس المرحلة العمرية للأجيال الحالية، الأمر الذي أحدث حالة من عدم التواصل المعرفي والفهم التكنولوجي بين الأجيال.
الحال في معظم الأسر المصرية هو أن الأب ليست لديه الفرصة المناسبة لقضاء الوقت الكافي مع أبنائه من أجل تبادل الأفكار والمواقف والمشاعر، ولا يستطيع إقامة علاقات ودية معهم، تنتج عنها مواقف يمكن للأبناء استعادتها وتذكرها فيما بعد. وهذا مؤشر خطر يهدد العلاقة بين الأب وأبنائه، ويُحدِث فجوة بينهم، ويتسبب في إحداث خلل في وظيفة كلا الوالدين تجاه أبنائهم.
"الفجوة الجيلية لا تعني الانفصال، بل فرصة لتعلم شيء جديد من منظور مختلف."
هذه المقالة تُظهر أهمية فهم الفجوة الجيلية وضرورة العمل على تقليصها لتعزيز التفاهم والتعاون بين الأجيال.
فجوة بين الأبناء والآباء: وهو ما يجعل الآباء لا يفهمون احتياجات أبنائهم فيصلون إلى طريق مسدود، فالأم لا تفهم ابنتها والأب- أيضًا- لا يفهم ابنه.
من الطبيعي تباين الأجيال في المجتمع واختلاف نمط تفكيرها وثقافتها، ولا مشكلة في ذلك. ولكن المشكلة تبدأ إذا حدث الصدام بين ??? ???????? تلك الأجيال وتأزمت العلاقة بينها، وبدأ كل جيل في كيل الإتهامات للجيل الآخر.
أصبح تطبيق إنستجرام ساحة للتباهي المجتمعي والسعي لتقديم الصورة المثالية للحياة المرفهة. وحقيقة الأمر أن الحياة لا تكون بهذه السعادة والنقاوة والصفاء وراحة البال في الواقع، وإنما هذه هي الصورة التي يصدرها التطبيق لجمهوره.
يعيش أبناء القرن الحادي والعشرين في المجتمع بشكل يختلف عن الواقع الذي عرفه آباؤهم وأجدادهم، وهذا الاختلاف في الواقع اليومي يخلق نوعًا من الفجوة بين الأجيال، فنجد أن التحولات التي طرأت على المجتمعات خلال هذه الفترة الحالية، من تطور تكنولوجي وإعلامي، أدت بشكل كبير إلى تصادم بين الجيلين أي جيل الآباء وجيل الأبناء، وقد زاد من تعمق الهوة بين جيل محافظ متمسك بثقافته وعاداته وتقاليده القديمة، وبين جيل نشأ في ظروف حياتية مختلفة عن الأجيال السابقة والتواصل بين الأفراد من خلال شبكات النت، وكثرة الأسفار.
تطوير الذات تحديات الحياة الزوجية أطفال ومراهقون الصحة العامة إضاءات للنفس الإنسانية منوعات مطبخ حلوها الأسئلة مقالات ألو حلوها حلوها تي في الاختبارات الكلمات المفتاحية حاسبة الحمل الولادة خبراؤنا عن الموقع
تكمن فجوة الأجيال بين الآباء والأطفال في الغالب بسبب الآباء أنفسهم، إذ لا يتحدثون بصراحة مع أطفالهم ولا يشاركون في حل مشاكلهم، مما يخلق انطباعا بأن الآباء هم أشخاص ذوو سلطة، حيث يبدو أنهم يمليون الأمور دون فهم المشاكل التي يواجهها أطفالهم، ونتيجة لذلك، يصبح الأطفال معزولين عقليا عن والديهم، حيث ينشغل بعض الآباء بعملهم إلى درجة أنهم لا يقضون وقتا ممتعا مع أسرهم، مما يجعلهم غير مدركين تماما لكيفية نمو أطفالهم ونوع العقلية التي يتم تطويرها لديهم وما إلى ذلك، وفي نهاية المطاف ينتج عن ذلك فجوة بين الآباء والأطفال، ويدركون ذلك فقط عندما يكون الوقت قد فات.
هذا الاختلاف هو ما يدعى فجوة الجيل، حيث يسعى الوالدين بالكثير من الأحيان لتطبيع ابنائهم بما يناسبهم هم وما يريدونه هم متجاهلين استقلالية الابن التي يسعى للحصول عليها.
تتكون المجتمعات من عدة أجيال متعاقبة، تكون على الأغلب ثلاثة أجيال. والفارق الجوهري بين هذه الأجيال هو الثقافة؛ أي وجود نمط معين من التفكير والقيم والرغبات والطموحات لكل جيل.